منتدى كلية تربية المنصورة

اهلا بك زائرنا العزيز
إذا كنت عضـــــــــو
فيجب عليك تسجيـــل
الدخـــــــــــــــــــول
اما إذا كنت زائر جديد
فيجب عليك التسجيل أولا
كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ 467423
منتدى كلية تربية المنصورة

اهلا بك زائرنا العزيز
إذا كنت عضـــــــــو
فيجب عليك تسجيـــل
الدخـــــــــــــــــــول
اما إذا كنت زائر جديد
فيجب عليك التسجيل أولا
كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ 467423
منتدى كلية تربية المنصورة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةبوابه تربيهأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
صعبة المنال
عضو ماسى
عضو ماسى
صعبة المنال


كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Ebda4e_4
انثى
الجوزاء الثعبان
عدد المساهمات : 5992
العمر : 34
المزاج : كنت smile قبل الجامعة وقبل ما أحب الزمالك
الدوله : كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ 3dflag10
المهنه : كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Collec10
الهوايه : كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Travel10
النقاط : 61723

كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Empty
مُساهمةموضوع: كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏   كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Icon_minitimeالأحد مايو 23, 2010 12:52 am


استوقفتني هذه القصه عندما قراتها لقد جعلتني حقا ابكي

لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي..
ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات ..
كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ .. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة ..
كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم .. وغيبة الناس .. وهم يضحكون ..
أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً..
كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد ..
بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه ..
أجل كنت أسخر من هذا وذاك .. لم يسلم أحد منّي حتى أصحابي ..
صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني ..
أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق.. والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول .. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق ..
عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة ..
وجدت زوجتي في انتظاري .. كانت في حالة يرثى لها ..
قالت بصوت متهدج : راشد .. أين كنتَ ؟
قلت ساخراً : في المريخ .. عند أصحابي بالطبع ..
كان الإعياء ظاهراً عليها .. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..
سقطت دمعة صامته على خدها ..
أحسست أنّي أهملت زوجتي ..
كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي .. خاصة أنّها في شهرها التاسع ..
حملتها إلى المستشفى بسرعة ..
دخلت غرفة الولادة .. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال ..
كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر .. تعسرت ولادتها .. فانتظرت طويلاً حتى تعبت .. فذهبت إلى البيت ..
وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني ..
بعد ساعة .. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ..
ذهبت إلى المستشفى فوراً ..
أول ما رأوني أسأل عن غرفتها ..
طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي ..
صرختُ بهم : أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم ..
قالوا .. أولاً .. راجع الطبيبة ..
دخلت على الطبيبة .. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار ..
ثم قالت : ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!
خفضت رأسي .. وأنا أدافع عبراتي .. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى .. الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس ..
سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً .. لا أدري ماذا أقول .. ثم تذكرت زوجتي وولدي ..
فشكرت الطبيبة على لطفها .. ومضيت لأرى زوجتي ..
لم تحزن زوجتي .. كانت مؤمنة بقضاء الله .. راضية .. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس ..
كانت تردد دائماً .. لا تغتب الناس ..
خرجنا من المستشفى .. وخرج سالم معنا ..
في الحقيقة .. لم أكن أهتم به كثيراً..
اعتبرته غير موجود في المنزل ..
حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها ..
كانت زوجتي تهتم به كثيراً .. وتحبّه كثيراً ..
أما أنا فلم أكن أكرهه .. لكني لم أستطع أن أحبّه !
كبر سالم .. بدأ يحبو .. كانت حبوته غريبة ..
قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي .. فاكتشفنا أنّه أعرج ..
أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر ..
أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً ..
مرّت السنوات .. وكبر سالم .. وكبر أخواه ..
كنت لا أحب الجلوس في البيت .. دائماً مع أصحابي ..
في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..
لم تيأس زوجتي من إصلاحي..
كانت تدعو لي دائماً بالهداية .. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة ..
لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته ..
كبر سالم .. وكبُر معه همي ..
لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين ..
لم أكن أحس بمرور السنوات .. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر ..
في يوم جمعة ..
استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً..
ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي .. كنت مدعواً إلى وليمة ..
لبست وتعطّرت وهممت بالخروج ..
مررت بصالة المنزل .. استوقفني منظر سالم .. كان يبكي بحرقة !
إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً .. عشر سنوات مضت .. لم ألتفت إليه .. حاولت أن أتجاهله .. فلم أحتمل .. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة ..
التفت .. ثم اقتربت منه .. قلت : سالم ! لماذا تبكي ؟!
حين سمع صوتي توقّف عن البكاء .. فلما شعر بقربي ..
بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين .. ما بِه يا ترى؟!
اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني !!
وكأنه يقول : الآن أحسست بي .. أين أنت منذ عشر سنوات ؟!
تبعته .. كان قد دخل غرفته ..
رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه ..
حاولت التلطف معه ..
بدأ سالم يبين سبب بكائه .. وأنا أستمع إليه وأنتفض .. تدري ما السبب !!
تأخّر عليه أخوه عمر .. الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد ..
ولأنها صلاة جمعة .. خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل ..
نادى عمر .. ونادى والدته .. ولكن لا مجيب .. فبكى .. أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين ..
لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه ..
وضعت يدي على فمه .. وقلت : لذلك بكيت يا سالم !!..
قال : نعم ..
نسيت أصحابي .. ونسيت الوليمة .. وقلت :
سالم لا تحزن .. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟ ..
قال : أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً ..
قلت : لا .. بل أنا سأذهب بك ..
دهش سالم .. لم يصدّق .. ظنّ أنّي أسخر منه .. استعبر ثم بكى ..
مسحت دموعه بيدي .. وأمسكت يده ..
أردت أن أوصله بالسيّارة .. رفض قائلاً : المسجد قريب .. أريد أن أخطو إلى المسجد .. - إي والله قال لي ذلك - ..
لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد ..
لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف .. والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية ..
كان المسجد مليئاً بالمصلّين .. إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل ..
استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي .. بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..
بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً ..
استغربت !! كيف سيقرأ وهو أعمى ؟
كدت أن أتجاهل طلبه .. لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره .. ناولته المصحف ..
طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف..
أخذت أقلب الصفحات تارة .. وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها ..
أخذ مني المصحف .. ثم وضعه أمامه .. وبدأ في قراءة السورة .. وعيناه مغمضتان ..
يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة !!
خجلت من نفسي.. أمسكت مصحفاً ..
أحسست برعشة في أوصالي.. قرأت .. وقرأت..
دعوت الله أن يغفر لي ويهديني ..
لم أستطع الاحتمال .. فبدأت أبكي كالأطفال ..
كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة .. خجلت منهم .. فحاولت أن أكتم بكائي .. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ..
لم أشعر إلاّ بيد صغيرة تتلمس وجهي .. ثم تمسح عنّي دموعي ..
إنه سالم !! ضممته إلى صدري ..
نظرت إليه .. قلت في نفسي .. لست أنت الأعمى .. بل أنا الأعمى .. حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار ..
عدنا إلى المنزل .. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم ..
لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..
من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد ..
هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد..
ذقت طعم الإيمان معهم ..
عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا ..
لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر ..
ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر ..
رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس ..
أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي ..
اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي ..
الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم ..
من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها ..
حمدت الله كثيراً على نعمه ..
ذات يوم .. قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة ..
تردّدت في الذهاب.. استخرت الله .. واستشرت زوجتي ..
توقعت أنها سترفض .. لكن حدث العكس !
فرحت كثيراً .. بل شجّعتني ..فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً ..
توجهت إلى سالم .. أخبرته أني مسافر .. ضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً ..
تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف ..
كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي .. اشتقت إليهم كثيراً .. آآآه كم اشتقت إلى سالم !!
تمنّيت سماع صوته .. هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت ..
إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم ..
كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه .. كانت تضحك فرحاً وبشراً ..
إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها .. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة .. تغيّر صوتها ..
قلت لها : أبلغي سلامي لسالم .. فقالت : إن شاء الله .. وسكتت ..
أخيراً عدت إلى المنزل .. طرقت الباب ..
تمنّيت أن يفتح لي سالم ..
لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره ..
حملته بين ذراعي وهو يصرخ : بابا .. يابا ..
لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت ..
استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..
أقبلت إليّ زوجتي .. كان وجهها متغيراً .. كأنها تتصنع الفرح ..
تأمّلتها جيداً .. ثم سألتها : ما بكِ؟
قالت : لا شيء ..
فجأة تذكّرت سالماً .. فقلت .. أين سالم ؟
خفضت رأسها .. لم تجب .. سقطت دمعات حارة على خديها ..
صرخت بها .. سالم .. أين سالم ..؟
لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد .. يقول بلثغته : بابا .. ثالم لاح الجنّة .. عند الله..
لم تتحمل زوجتي الموقف .. أجهشت بالبكاء .. كادت أن تسقط على الأرض .. فخرجت من الغرفة ..
عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين ..
فأخذته زوجتي إلى المستشفى ..
فاشتدت عليه الحمى .. ولم تفارقه .. حين فارقت روحه جسده .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
amraaee
عضو فضي
عضو فضي
amraaee


ذكر
السمك القرد
عدد المساهمات : 471
العمر : 32
المزاج : لا تأسفن على حال الزمان لطالما رقصت على جثث الأسود كلاب لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها تبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب
الدوله : كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ 3dflag10
المهنه : كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Collec10
الهوايه : كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Sports10
النقاط : 53546

كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏   كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Icon_minitimeالأحد مايو 23, 2010 9:45 am

قصه رائعه بجد سبحان الله وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم اهو ابنه الاعمى سبب هدايته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
el said gabr
عضو مميز
عضو مميز
el said gabr


ذكر
الجدي الماعز
عدد المساهمات : 179
العمر : 32
المزاج : (قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا )
الدوله : كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ 3dflag10
المهنه : كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Unknow10
الهوايه : كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Huntin10
النقاط : 51948

كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏   كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Icon_minitimeالأحد مايو 23, 2010 3:56 pm

سبحان الله وفعلا ان الانسان لا يرى بعينيه بل بقلبه وصدق تعالى عندما قال (انها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التى فى الصدور) قصة جميلة شكرا على مجهودك الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
shosho shoney
مشرفة قسم الاخبار
مشرفة قسم الاخبار
shosho shoney


كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Ebda4e_4
انثى
العقرب القرد
عدد المساهمات : 2866
العمر : 31
المزاج : الحمد لله في تحسن
الدوله : كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ 3dflag10
المهنه : كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Studen10
الهوايه : كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Readin10
النقاط : 56768

كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏   كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Icon_minitimeالأحد مايو 23, 2010 4:27 pm

قصة مؤثرة جدا
ياريت الكل يتعظ
شكرا يا جميل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صعبة المنال
عضو ماسى
عضو ماسى
صعبة المنال


كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Ebda4e_4
انثى
الجوزاء الثعبان
عدد المساهمات : 5992
العمر : 34
المزاج : كنت smile قبل الجامعة وقبل ما أحب الزمالك
الدوله : كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ 3dflag10
المهنه : كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Collec10
الهوايه : كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Travel10
النقاط : 61723

كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏   كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Icon_minitimeالإثنين مايو 24, 2010 12:43 am

نورتوني ونورتوا التوبيك اجمل واحلى اعضاء
تسلموا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مونـى
عضو ماسى
عضو ماسى
مونـى


كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Ebda4e_4
انثى
الحمل الماعز
عدد المساهمات : 3292
العمر : 33
المزاج : الحمـــــــــد لله
الدوله : كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ 3dflag10
المهنه : كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Studen10
الهوايه : كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Unknow11
النقاط : 56260

كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏   كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Icon_minitimeالإثنين مايو 24, 2010 1:33 am

ياااااااااااااااه بجد حاجه مؤثرة جدااااا
ربنا يهدينا يارب
تسلمى عل التوبيك الروووووووعه ده يا هوبا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صعبة المنال
عضو ماسى
عضو ماسى
صعبة المنال


كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Ebda4e_4
انثى
الجوزاء الثعبان
عدد المساهمات : 5992
العمر : 34
المزاج : كنت smile قبل الجامعة وقبل ما أحب الزمالك
الدوله : كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ 3dflag10
المهنه : كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Collec10
الهوايه : كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Travel10
النقاط : 61723

كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏   كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏ Icon_minitimeالثلاثاء مايو 25, 2010 12:25 am

موني
منوراني ومنورة التوبيك يا قمرايه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كما تدين تدان .... قصة ابكتني‏
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صور للمحجبات ابكتني
» مستندات تدين العادلي في "كنيسة القديسين"

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى كلية تربية المنصورة  :: المنتديات العامه :: القسم العام-
انتقل الى: