كانت ممددة وعارية ... والشيطان أغراني

اعترف بغلطتي ولكنها ممدة وعارية تماما !!!!




ذهبت إلى صديقتي,, وهى فتاه عازبه,, تسكن لوحدها

فقابلتها عند باب شقتها, وهى خارجه في عجلة من أمرها

وقالت لي أدخل الشقة وسوف أذهب إلى السوبر ماركت
أشتري بارد وأجيلك

وفعلا دخلت قبلها إلى الشقة,, وعند دخولي الغرفة,, تفاجأت
, ,وحدة,, مستلقية على ظهرها لوحدها وليس معها أحد
وكانت عارية تماما,,ليس عليها شيء,

فأغمضت عيني ,, وتراجعت إلى الخلف وذهبت إلى الغرفة
الثانية
,وقلت في نفسي مالذي أتى بي إلى هنا في هذا الوقت
فقررت أن أجلس في الغرفة حتى تاتي صديقتي,

وفكرت أن أخرج,, ولكني قررت الجلوس
ولكن منظرها لا يفارقني,,وبدأ الشيطان يدفعني أن أذهب
إليها,, ويقول لي إفعلها

فقلت لا لا لا لن أذهب ,,فهي تخص صديقتي

وسوف تغضب مني لو علمت أنني إعتديت عليها,, وستعلم ولاشك
ولكن منظرها يدور أمام عيني

وبينما أنا في صراع مع أفكاري وتخيلاتي,, وقفت على قدمي
مقررا الذهاب إليها
وبدأت أقدم رجل وأخر ألأخرى,,وأنا متردد
ولكن الدافع للفعل الشنيع كان أقوى

فدخلت عليها الغرفة,, وللأسف كانت على حالها السابق,وكان الجو
يشجع,, للأسف
المكيف شغال ببرودة جميلة,, وضوء الغرفة خافت,, وهناك ضوء مسلط
عليها لوحدها
فبدأت أتقدم إليها,, وأقترب منها شيئا فشيئا
حتى جلست بقربها,, وعيني تحدق بها,, وهي مستلقية على ظهرها ...
في أسلوب يشد أي شخص لها مهما كان
فجلست بقربها أتأملها
وبينما أنا كذلك بدأت يدي تمتد إليها
ولكني سرعان ما أقوم بسحب يدي
وأريد النهوض,, ولكني أعود للجلوس,, وإذا بيدي تقترب منها
وتمتد تدريجيا,, حتى ,, وصلت يدي إلى قرب فخذها ولامستها
هنا لم أستطع أن أتملك على نفسي,,فأمسكت بيدى اليمنى رجلها
اليسرى,, وبيدي اليسرى فخذها اليمنى,,وعيني على صدرها

ورفعتهما عاليا
وللأسف

وللأسف


قمت بأكل ساقيها وفخذيها وصدرها



ولم أبقي لصاحبتي,,
شيء
من
تلك
الدجاجه
التي أحضرتها لكي نتغدى عليها وهى تحب ا لدجاج المشوي

وقد ذهبت الى السوبر ماركت لتشتري سفن أب ,,مع الغداء

تعيشو وتأكلو غيرها

هههههههههههههههههههههههههههههههههههه

ههههههههههههههههههههههههههههه
عليه الصلاة والسلام
منور يا تيتو

هههههههههههههههههههههههههه
انا حاطه بعد الفطار جايين تقرئوه فى الصيام هههههههههه
منور يا محمد