السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التهاب اللوزتين:-
تعريف:-هو مرض مؤلم ناتج عن اصابة احدى اللوزتين او كليهما بالبكتريا او الفيروسات،وأكثر الفئات العمرية اصابة بالالتهاب ما بين العاشرة والأربعين.
واللوز هي تجمعات من انسجه ليمفاويه في اماكن خاصه معظمها
في مدخل الجهازين الهضمي و التنفسي و تقوم اللوز بمهمه الدفاع
عن الجسم بأصطياد الميكروبات و بأفراز اجسام المناعه
المسببات:- العدوى البكتيرية أو العدوى الفيروسية. حيث أن اللوزتين هما بوابة الحماية للجسم من جهة الفم والأنف.ما هو الذي يجعلنا نصاب باللوز عادة نتيجه ضعف مناعه الجسم ضد الميكروبات و خاصه في فجوات اللوز و ضعف المناعه وهذا ينتج عن التعرضلاختلاف شديد في درجه الحراره الارهاق الذهني او البدني او النفسي فتنهار اللوزتين امام الميكروبات التي توحشت و بدأت في مهاجمتها و لعل اشهرها الميكروب السبحي ما هي الاثار الجانبيه للوز وهي تبداء من الصداع والتهاب قرنيه العين و التهاباتالاذن و الالام الروماتزميه و التابات الكليتين و التهاب الاعصاب و سقوط الشعر و بعض حالات الاكزيما و كذلك ارتفاع درجه الحراره الذي يؤدي الي الحمي الروماتزميه و الاصابه بروماتيزم القلب
الأعراض:-
أهم اعراض الاصابة هو ظهور انتفاخ او ورم مصحوب
بألم في الحلق، وصعوبة في البلع، وتشتهر الحالات المزمنة
منه بالصداع والام في الظهر والشعور بالغثيان وتشنج
في الرقبة ، كما يبرز في الحلق خراج
(تجمع صديدي) بجانب احد اللوزتين.
وسائل العلاج:-
أما الالتهاب البكتيري فيعالج بالمضادات الحيوية، وينصح
الأطباء بالغرغرة بالماء والملح لتخفيف حدة الألم، كذلك
الراحة في الفراش مهمة في مثل هذه الحالات. ويعالج الالتهاب
الفيروسي اذا تعددت الشكوى باستئصال اللوزتين، حيث
أن العلاج بالمضادات الحيوية
لايجدي في حالة الاصابة الفيروسية
يعتبر التهاب اللوزتين من أكثر الأمراض شيوعًا لدى الأطفال ،ولكن يمكن أن يعاني منه الكبار حتى سن متقدمة من العمر
التعريف
هذا المرض هو عبارة عن إصابة جرثومية تصيب اللوزتين وقد تسبب فيهما تقيّحاً
الأسباب
يحدث هذا المرض عن عدوى بالبكتيريا التي تـنتمي إلى صنف المكورات وخاصة النوع المسمى بالمكورات السُبحية (Streptococcus ) ، وأحياناً قـد تكون المكورات العنقودية هي السبب في الإصابة
الأعشاب المستخدمة في علاج إلتهاب اللوزتين
بابونج+قرفة+زنجبيل+***نج -حبة بركة ملعقة صغيرة طحن عند كل استخدام ويتغرغر بها مع نصف معلقه صغيرة من الملح والليمون مع كوب من الماء الدافىء بشربها وانا بكتبلكو الموضوع فايدى دلوقتى
1- يعمل مزيج من ماء البصل والخل , مقادير متساوية ملعقتين صغيرتين من الكل , يستخدم غرغرة ثلاث مرات في اليوم 0
2- تستخدم كربونات الصوديوم مع الماء الساخن نسبيا غرغرة أيضا , فإنها نافعة مفيدة في علاج اللوزتين دى انا جربتها وجميله جدا بتخفف صعوبه البلع شويه
3- تستخدم شرائح البصل مضافا إليها شيء من الثلج كمادات على اللوزتين من الخارج نصف شرائح البصل على هيئة عقد على الرقبة تثبت بمنديل , فإنها نافعة مفيدة في العلاج 0
وعلاج أمراض وآلام اللوز والحنجرة ... يستخدم أيضا مغلي الحبة السوداء واستعمالها مضمضة وغرغرة مفيد للغاية من كل أمراض الفم والحنجرة مع ملعقة على الريق وبلعها بماء دافئ يوميا والدهن بزيتها للحنجرة من الخارج ومسح اللثة من الداخل .
كذلك باستخدام عسل النحل يمكنك علاج بحة الصوت ... بأن تؤخذ ملعقتين من العسل وتذاب في ماء ليغلي على نار هادئة حتى يتكون البخار ويستنشق عن طريق الفم مع الغرغرة بماء مذاب فيه عسل وقليل من الملح خلال ثلاثة أيام على الأكثر تضيع بحة الصوت .
كما يمكن علاج التهاب اللوز باستخدام البصل إذ يوضع لبخة بصل مسخن حول العنق وفوق الحنجرة مع الغرغرة بعصير البصل والعسل المضاف إليه نفس القدر ثلاث مرات يوميا .
إن كثيرًا من الناس يعانون من التهاب اللوزتين، وتختلف الحالة من شخص لآخر حسب مناعة الجسم وقابليته لاكتساب الأمراض.
ومن الأشياء الطبيعية والمفيدة جدًّا لرفع كفاءة الجهاز المناعي عسل النحل مع حبة البركة، حيث أوضحا نتائج مذهلة في ذلك، وتكون طريقة استخدامها كالآتي:
يُخلط كيلو من عسل النحل مع ملعقتين كبيرتين من حبة البركة، ويؤخذ من هذا الخليط ملعقة صغيرة صباحًا ومساء.
كما ثبت أن تناول الثوم والبصل يؤدي إلى تقوية الجهاز المناعي، وكذلك زهرة الأخنسيا، حيث تُغلى وتشرب مباشرة.
وأيضًا زهرة الأقحوان (glandula) يتم غليُها وتشرب؛ لتقوية الجهاز المناعي الذي بدوره يقلل جدًّا من تكرار الإصابة بنزلات البرد والتهاب اللوزتين.
كما يمكن الاستفادة من عسل النحل مع اللبن الدافئ أو عصير الليمون في علاج أدوار البرد والنزلات الشعبية، وذلك مع مراعاة الراحة لمدة يومين أو ثلاثة.
قال صلى الله عليه وسلم ان امثل ما تداويتم به الحجامة والقسط\\رواه البخاريعلاج التهاب اللوزتين خاصةًللاطفاليؤخذ القسط الهندي(عند العطار)ثم يغلى حتى يصفر الماء ثم إن كان لايستطيع الغرغرة طفل توضع بعض النقاط في انفه وهو مستلقي حتى تصل الى اللوزتين..بصراحه من كتر ماقريت عن فوائد القسط الهندى ده باذن الله لازم اجربه
دخل صلى الله عليه وسلم على عائشة وعندها صبي يسيل منخراه دما 0فقال ماهذا قالو انه العذرة قال ويلكن لا تقتلن اولادكن 0ايما امراة اصاب ولدها العذرة او وجع في راسه فلتاخذ قسطا هنديا فلتحكه ثم تسعطه به فامرت عائشة فصنعت ذلك به فبرا صحيح على شرط مسلم عندما تصاب بالتهاب في اللوزتين أو الحلق تعصر برتقالتين .وليمونة واحد في كاس وتشربها أكثر من مرة في اليوم الواحد .. واثناء الشرب .. يجب ان يكون شرب بطيء .. وسترى الشفاء إن شاء الله
والعذرة وجع في الحلق وقيل دم يهيج في حلق الانسان وتتاذى منه اللوزتين في اعلى الحلق
وفي الحديث لا تعذبن اولادكن بالدغر والدغر ان ترفع المراة تلك المواضع باصبعها
والقسط موجود عند العطارين كما أن العسل مفيد جدًّا في علاج التهاب اللوزتين، وذلك بدهنه موضعيًّا مرتين في اليوم، فهو يعمل على إزالة العصيات الجرثومية تمامًاوالتي يمكن أن تصيب اللوزتين.
الالتهاب الحاد و الالتهاب المتكرر . حيث من المهم التفيرق بينهمالما يترتب على ذلك من علاج دوائي أو جراحي .1- إلتهاب اللوزتين الحاد :هذا النوع يكون دائما مصحوب بأعراض مرض شديدة وواضحة( كارتفاع الحرارة , ألم في الحلق , صعوبة في البلع و نقصفي الأكل و الشرب لدرجة ظهور أعراض الجفاف ) هذه الأعراض هي المعروفة لدى الجميع بالتهاب اللوز ولكن من المهم جدا عدم اللبس بين التهاب اللوز و التهابالحلق لأنهما يعطيان نفس الأعراض و يكون فحصالطبيب هو الحكم . علاج هذه الحالة هو خفض الحرارةو الراحة في الفراش إضافة لإلى مسكنات الألم و المضادات الحيوية (و لا داعي للجراحة الا اذا كانت اللوز ليس لديها علاج ....! ).
و يخفى على البعض أن التهاب الحلق أو اللوزتين البسيطفي أعراضه، قد يؤدي إلى إصابة القلب بالكثير منالمتاعب، أن لم يتم علاجه بطريقة فعالة، فالحمى الروماتيزميةما هي إلا انتكاس مناعي قد يلي التهاب الحلق أو اللوزتينبجرثومة بكتيرية تدعى المكورات السبحية (streptococci).
تبدأ أعراض الحمى الروماتيزمية عادة بعد اسبوعين إلى ثلاثة أسابيع من التهاب الحلق أو اللوزتين، وقد تحدث في بعض الأحيان بعد أسبوع واحد، وتتسبب في ارتفاع شديد فيدرجة الحرارة تصاحبه آلام والتهاب في بعض المفاصل، فتغدو حمراء منتفخة وساخنة ومؤلمة عند الحركة، وعادة ماتختفي علامات الالتهاب خلال أربعة وعشرين إلىثماني وأربعين ساعة من بدء العلاج، أما في حالعدم أخذ العلاج فينتقل الالتهاب ليصيب مفاصل أخرى.
وأكثر المفاصل إصابة هي مفصل الرسغين والمرفقين
والركبتين والكاحلين ونادرا ما تصاب مفاصل أصابع
اليدين والقدمين بالالتهاب، وإذا كانت نوبة الحمى
الروماتيزمية خفيفة فقد لا تظهر أية أعراض على
المصاب تشير إلى إصابة عضلة القلب، لذا قد تمر
الحالة دون تشخيص، أما في حال حدوث نوبة
شديدة فتكون الأعراض أكثر وضوحا، وقد يصاب
المريض بضيق في التنفس عند بذل الجهد أو عند
استلقائه على ظهره، وقد يصاب بتورم الساقين،
وسرعة نبضات القلب، كما ويبدو المريض شاحبا ومتعرقا.
أن عدم علاج نوبة الحمى الروماتيزمية المتكررة يؤدي إلى ازدياد خطر الإصابة في صمامات القلب،حيث يحدث تليف في الصمامات فتزداد سماكتهامما يؤدي إلى حدوث تضيق أو تسريب فيها. وفي الدول الغربية تحدث إصابة الصمامات بعد سنواتعديدة من نوبة الحمى الروماتيزمية، أما في الدولالنامية فتحدث إصابة القلب بصورة مبكرة جدا. وتصيب الحمى الروماتيزمية الأطفال بين عمرالخامسة والخامسة عشرة وتعتبر أكثر إصابات القلبالمكتسبة عند الأطفال واليافعين شيوعا، وتعد سببا رئيسيا من أسباب الوفاة بأمراض القلب في الدول النامية، وتشير الإحصاءات إلى أن ثلاثة من كل ألف طفل يصاب بالحمى الروماتيزمية في العالم العربي، في حين تصيب خمسةأطفال من كل مائة ألف طفل في الولايات المتحدة وأوروبا.
من الصعب التفرقة بين التهاب الحلق الفيروسي والالتهابالبكتيري، ومن المعروف أن معظم حالات التهاب الحلق سببهالفيروسات ولكن 10 ـ 20% من هذه الحالات قد تحدث بسبب التهاب بكتيريا المكورات السبحية streptococci، وهنالك أعراض قد تساعد في التفريق بينهما، كحدوث الألمفجأة في الحلق، والصداع وارتفاع درجة الحرارة وقد يصاحبه ألم في البطن وغثيان وقيء ووجود صديد على اللوزتين، وتورم بعض العقد اللمفاوية فيالرقبة، كلها أعراض ترجح الالتهاب البكتيري الجرثومي للحلق واللوزتين. ويتم تشخيص المرض بأخذ مسحة منالحلق واللوزتين وعمل مزرعة لها للتأكد من وجود البكتيريا المسببة للمرض، كما وهنالك فحص دم خاص يمكن من خلاله معرفة إن كانت هنالك إصابة بالمكورات السبحية، وقياس سرعة ترسب الدم ESR الذي عادة ما يكون مرتفعا.
وفي حال كانت نتيجة المزرعة إيجابيا، يتم علاج الحمىالروماتيزمية بالراحة التامة في الفراش إلى أن تختفي أعراض الحمى تماما كأن يعود معدل نبضات القلب ودرجة الحرارةإلى المعدل الطبيعي وعودة نسبة ترسب الدمESR إلى المؤشر الطبيعي وذلك بإعطاء المريض المضاد الحيويلمدة عشرة أيام، وما زال البنسلين هو العلاج الأمثللهذه الحالات، وتعطى المريض حبوب الأسبرين وإن أحتاج الأمر قد يصف الطبيب علاج الكورتيزون، وفيحال إصابة المريض بحساسية ضد البنسلين، يمكناستخدام الايرثرومايسن لنفس المدة حتى لو زالتالأعراض خلال الأيام الأولى من بدء العلاج.
اما كيفية منع تكرار الإصابة بالحمى الروماتيزمية ومنع
تطور الإصابة بأمراض صمامات القلب، فان الطريقة
المثلى للوقاية هي بتناول البنسلينbenzathin penicillin
كحقنة في العضل مرة كل 3 إلى 4 أسابيع، أو الايرثرومايثن
erythromycin عن طريق الفم لمن لديه حساسية
ضد البنسلين، ولكن استخدام الحبوب لسنوات يعتبر أقل
فاعلية في الوقاية من نوبات التهابات الحلق البكتيرية.
ويستمر إعطاء البنسلين على حسب حال ووضع القلب
للمريض، ففي حال وجود إصابة قلبية قد يستلزم الأمر
تناول الحقن إلى سن الثلاثين أو الخامسة والثلاثين وهذا ما اختلف عليه العلماء.
أما في حال عدم وجود إصابة في صمامات القلب فيعطى البنسلين كل 3 إلى 4 أسابيع لمدة خمس سنوات بعد أولنوبة، أو حتى يبلغ المصاب سن العشرين، ومن الأفضلأن يقرر الطبيب المعالج تلك المدة الزمنية تبعا لحالة المريض ومدى استجابته للعلاج والمتابعة الطبية. ورغماعترافنا بأهميه اللوز عند ولاده الطفل و حما يتها ضد الميكروبات فأنه ايضا في بعض الحلات تكون من الافضل استئصالها و ذلك في الحالات الاتيه تكرر التهاب اللوز اكثر من مرتين في السنه حدوث خراج مره واحده باللوزتين وجود غدد في رقبه الطفل نتيجه الالتهاب المتكرر التضخم الشديد للوز بدون اي التهابات دخول جسم غريب للجسم مثل شوكه السمك
يرفض اجراء الجراحه للاسباب الاتيه
ارتفاع ضغط الدم الشديد
مرض السكر
سرعه النزف و عدم تجلطه بسهوله
الاتهاب الحاد للوز
ارتفاع درجه الحراره
الانفلونزا
علاج اللوز
راحه تامه في السرير
مضاد حيوي مناسب
مضاد للحراره و الالتهابات
غرغره
فيتامين سي